"هل الدايت يفشل بسبب التوتر؟ 5 خطوات لخفض الكورتيزول وإصلاح الأيض العنيد بعد الأربعين"
الإحماء هو الجزء الذي يهمله الكثيرون قبل التمرين، رغم أنه العامل الأساسي الذي يحدد فعالية التمرين ويقلل من خطر الإصابات. خمس إلى عشر دقائق من الإحماء قد توفر عليك أشهرًا من العلاج في حال الإصابة.
عندما تبدأ بحركات خفيفة مثل الركض البطيء أو تمارين الإطالة الديناميكية، يزداد تدفق الدم تدريجيًا إلى العضلات، مما يرفع حرارتها ويجعلها أكثر مرونة.
دراسة في British Journal of Sports Medicine (2014) أثبتت أن الإحماء يقلل من إصابات العضلات بنسبة 40%. العضلة الدافئة أقل عرضة للتمزق أو الشد المفاجئ.
الإحماء لا يحمي فقط، بل يرفع أيضًا من مستوى الأداء. الرياضيون الذين يقومون بالإحماء قبل التمارين يحققون نتائج أفضل في القوة والسرعة.
"خالد، لاعب كرة قدم، كان يعاني من إصابات متكررة. بعد أن بدأ يلتزم بالإحماء لمدة 10 دقائق قبل التدريب، لاحظ انخفاضًا كبيرًا في الإصابات وتحسنًا في لياقته."
الخلاصة: لا تعتبر الإحماء وقتًا ضائعًا، بل هو استثمار في صحتك وأدائك الرياضي.
تعليقات
إرسال تعليق